PRESS RELEASE
12-05-2024
مهزلة في مقابلات اللياقة الصحية جامعة حلب لصالح المعيدية‎

1324422620.jpgalandaleeb83

إلى القائمين على موقع ......تلسكوب سوريا.......... المحترمين من بعد التحية الطيبة تجدون طياً موضوعاً حول المخالفات القانونية التي قامت بها الجهات المشرفة على مسابقة المعيدين في جامعة حلب وبالأخص لجنة المقابلة استنادا إلى تصرفاتها في عملية القيام باختيار ا

أي أسس ومعايير مقارنة مع الشروط والبنود الواردة في نص الإعلان الوزاري رقم /1942/ تاريخ 27/3/2011 وتعديلاته التي كانت واضحة للعيان ولا تقبل الشك أو التأويل والتفسير كما أن أي تأويل وتفسير تأتي به الجامعة والوزارة لاحقاً بعد البدء في إجراءات المسابقة لانتقاء المعيدين يعد باطلاً ويعتبر مخالفة قانونية ترتكب لأنها ستفسر بأن هذه التأويلات تأتي بهدف وفي سياق تسهيل قبول البعض واستبعاد البعض الأخر لأهداف شخصية معينة. يأمل المستبعدين من هذه المسابقة من القائمين على إدارة الموقع نشر هذا الموضوع بعنوان جديد ترونه مناسباً كما ويأمل هؤلاء متابعته إدارة الموقع لدى الجهات ذات العلاقة في الجامعة والوزارة من أجل إيضاح ما حصل من هذه المخالفات القانونية التي جاءت خلافاً لنص الإعلان الوزاري. ولإدارة الموقع حرية اختيار من الموضوع ما يرونه مناسباً حفاظاً على المشاعر وابتعادا عن تحمل المسؤولية اتجاه هذه الإدارة من قبل هذه الجهات المشرفة عن ما يسمى بمسابقة المعيدين أو نشره الموضوع كامل لأن ما تم وروده وسرده كلها حقائق ووقائع لما جرى في أروقة جامعة حلب بخصوص هذه المسابقة. شاكرين حسن تعاونكم وعلى مدى اهتمامكم بهذه القضية للدفاع عن المظلومين وأصحاب الحق في هذا الوطن   إلى كافة الجهات المعنية العليا عن مسابقة المعيدين في جامعة حلب المحترمين القصر الجمهوري رئاسة مجلس الوزراء القيادة القطرية وزارة التعليم العالي جهاز أمن الدولة وإلى كل من أصحاب الضمائر الحية في هذا الوطن الغالي تحية طيبة وبعد ... من مقدمه مجموعة الزملاء المتقدمين إلى مسابقة المعيدين بموجب الإعلان الوزاري رقم وتاريخ وتعديلاته من أصحاب المؤهلات العالية التي يحملونها وأصحاب المعدلات النهائية العالية والمستبعدين من القبول في هذه المسابقة ظلماً وإجحافاً وذلك لغايات شخصية أو بسبب المحسوبية أو الواسطة من لجنة كانت بعيدة عن النزاهة والشفافية. ((شكوى بحق القائمين على مسابقة المعيدين في جامعة حلب وبالأخص لجنة المقابلة)) يأمل الزملاء المستبعدون من أبناء هذا الوطن أصحاب الكفاءات والمعدلات العالية من هذه الجهات المعنية التكرم بالإطلاع والتوجيه بإلقاء نظرة ثاقبة على مضمون المواد والبنود الواردة من نص إعلان المسابقة لتعيين معيدين لصالح كليات جامعة حلب ومقارنة مضامينها مع تصرفات لجنة المقابلة والمشرفين على المسابقة في جامعة حلب والنظر إلى المخالفات المرتكبة التي سخرت لأهداف وغايات شخصية عبر الواسطة والمحسوبية من ناحية والإضرار بنخبة من أبناء هذا الوطن من وأصحاب الكفاءات والمؤهلات والمعدلات العالية. والنظر إلى مدى تطبيق شروط ومضامين نص إعلان لهذه المسابقة والتي شابتها الكثير من الشوائب من خلال مقابلة لمدة خمسة دقائق قررت في لحظة مصير هؤلاء النخبة المميزة، نعم إن هذا الوطن الذي لم يبخل يوماً ما على أبناءه عبر عطاءآته التي لا حدود لها وحثه المستمر لأبنائه على بذل مزيد من الجهد والمثابرة في التحصيل العلمي العالي والذي تبين خلال مقابلة مزاجية وفي وضح النهار بأن هذه الجهود والتحصيل العالي لا قيمة لها من قبل ما يسمى هذه اللجنة التي كانت بعيدة كل البعد عن النزاهة والشفافية ومخالفة لمهامها جملة وتفصيلاً حيث قضت على مستقبل وأحلام شريحة كبيرة وواسعة من أصحاب هذه القدرات والمؤهلات والمعدلات العالية من خيرة أبناء هذا الوطن وكما قال المثل الموت واحد وتعددت الأسباب، حيث تم استبعادهم لأسباب معروفة للقاصي والداني منها شخصية ومنها من تم إحلال الغير محلهم من ذوي أصحاب الواسطة والمحسوبية أو الرشوة أو من أبناء المسؤولين والذين جميعهم لا يحققون أي أدنى شرط من شروط هذه المسابقة وفق ما سيتم التنويه عنه أدناه استنادا إلى نص الإعلان الوزاري لهذه المسابقة رقم /1942/ تاريخ 27/3/2011 وتعديلاته. ندرج أدناه كامل البيانات لجميع هؤلاء المتقدمين والمستبعدين من هذه المسابقة بالتفصيل يأمل هؤلاء من الجهات المعنية التكرم بالإطلاع عليها ليتم اتضاح كامل الصورة ومعرفة مدى هذه التجاوزات التي قامت بها هذه اللجنة في قبول واستبعاد المتقدمين للمسابقة دون الاستناد إلى أي أسس ومعايير قانونية بل كانت هذه المعايير هي مزاجية مبنية على الواسطة والمحسوبية وتصفية حسابات من بعض المتقدمين والتكرم بالإطلاع أيضاً على نصوص بعض مواد الإعلان الوزاري وعلى مدى قيام المشرفين على المسابقة بالأخص لجنة المقابلة بتطبيقها ونوعية هذه المخالفات المرتكبة كالتالي: ينص البند 13: تؤلف لجان خاصة في الجامعة لإجراء مقابلة تتضمن فحصاً للأهلية واللياقة الصحية للناجحين في المفاضلة، ويحدد موعد هذه المقابلة لاحقاً ولا يعد المعيد ناجحاً إلا بعد اجتياز فحص الأهلية واللياقة الصحية. التعقيب على مضمون هذا البند وتصرفات لجان المقابلة وبالأخص من قبل الأعضاء الدائمين كالتالي: واضح للعيان وبشكل لا يقبل التأويل وفق مضمون هذا البند بأن لجان المقابلة مقيدة بإجراء المقابلة للناجحين في المفاضلة وفي الحقيقة أنها لم تتقيد به إطلاقاً حيث أجرت مقابلات لغير الناجحين كما يلاحظ مهام هذه اللجان محصورة فقط فحصاً للأهلية واللياقة الصحية وهنا السؤال الذي يطرح نفسه تلقائياً: *** ما هي معايير فحص الأهلية المعتمدة من قبل هذه اللجنة أثناء المقابلات؟ فهل هذه المعايير تحدد عبر أسئلة لا معنى لها مثل ما معنى اسمك؟ هل أنت مدخن أم مؤركل؟ ما اسم الفريق الرياضي الذي تشجعه؟ ما هي عاصمة موزمبيق؟، ما هو لون بولك عند الركض بسرعة؟ في أي مطعم ستعزمين أعضاء اللجنة؟ ماذا تعني الشامة على رقبتك؟ ما اسم الفلم الأجنبي المشهور به الممثلة ذات الاسم الفلاني؟ ما اسم اختصاصك باللغة الكردية واكتبيه؟، ما اسم السكسوكة باللغة الإنكليزية؟ .... الخ أم من خلال التعليقات والمغازلات مثل ما هذه الوردة الجميلة على صدرك اتجاه إحدى المتقدمات والتي تم قبولها!!، أم من خلال التوبيخات بحق المتقدمين بكلمات نابية وبذيئة مثل أنت غبي، أنت لا تفهم أنت قليل الإحساس....الخ، فعلاً إنها لمهزلة بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى. أما كان من الأجدر والأفضل لو قامت هذه اللجنة بالطلب من المتقدمين عند حضور المقابلة أن يقوموا بإلقاء محاضرة في قاعة خاصة ولو لمدة 15 دقيقة باستخدام التقنيات الحديثة كالباوربوينت حول أي موضوع يرغب به المتقدم من أجل تقييم حضوره من جميع النواحي من حيث طبيعة الصوت والرد على أسئلة الحاضرين وطريقة حركته ومعرفة مستوى استخدامه لتقنيات الكمبيوتر...الخ رغم أن هذه الأمور ستتطور مع مر الزمن. *** كما أنه ما هي المعايير التي اعتمدتها هذه اللجنة عند قيامها بفحص اللياقة الصحية؟ فهل يا ترى بأنها قامت هذه اللجنة بإحضار لجنة طبية تقوم بفحص المتقدم صحياً من حيث سلامة السمع والنطق والنظر أو العيوب الشكلية للمتقدم والتي تعيق عمله كعضو هيئة تدريسية في الجامعة مستقبلاً أو يا ترى هل تم الطلب من المتقدمين بأجراء تحاليل طبية سرية النتائج تتطلع عليها هذه اللجنة فقط وذلك للتأكد من خلو المتقدم من أي أمراض سارية تؤثر على عمله وعمره في الجامعة بعد صرف المبالغ الطائلة والكبيرة فيما يتعلق بنفقات الإيفاد عليه على المعيد الموفد. ينص البند 15: تعتمد القواعد التالية لانتقاء المعيدين في حال تساوي معدلات المتقدمين للإعلان: 1- في حال تساوي معدل الخريجين يعتمد المعدل على أساس ثلاثة أرقام بعد الفاصلة من الواحد الصحيح 2- إذا تساوى المعدل في جميع الحالات (بكسر أو بدونه) فيعين الخريج الأصغر سناً. التعقيب على تصرفات لجان المقابلة بخصوص هذا البند كالتالي: *** يلاحظ من مضمون هذا البند بأن الإعلان الوزاري أعطى أهمية كبيرة للمعدل النهائي للمتقدمين حتى أنه أكد بضرورة الأخذ بعين الاعتبار قيم الكسور والأرقام العشرية!!! والذي يتمعن بتصرفات لجنة المقابلة بشكل خاص والمسابقة بشكل عام من خلال إلقاء نظرة على النتائج أنه فعلاً تم التقيد لأبعد الحدود بمضمون هذا البند!!! وأنها فعلاً أخذت بعين الاعتبار تلك الكسور والأرقام العشرية في إجراءاتها باختيار المعيدين!!! ولكن للأسف والحقيقة إنها كانت بعيدة جداً عن هذا الأمر لأن السؤال كيف حصل هذا لأن المشرفين على المسابقة واللجنة بمجملها أصلاً لم تأخذ بالاعتبار حتى بالأرقام الصحيحة للمعدلات فكيف لها إذاً أن تتقيد وتأخذ بهذه الكسور والأرقام العشرية في المعدلات في عمليات اختيار المعيدين، وهذه فعلاً مخالفة واضحة للقاصي والداني وصريحة لهذا البند والعتب كل العتب على الوزارة التي سمحت بمثل هذه المهزلة والمسخرة وكيف لمعالي السيد الوزير أن يوقع على النتائج دون إلقاء نظره عليها لملاحظة هذا الخلل القانوني. *** يلاحظ أيضاً أن نص الإعلان الوزاري أعطى أهمية كبيرة للمعدلات بالدرجة الأولى ثم أعطى أهمية للعمر أو السن الأصغر بالدرجة الثانية في حال تساوت معدلات المتقدمين للاختصاص الواحد بأرقامها الصحية وبالكسور، وهنا لابد من التعقيب بالنسبة للعمر فتصور يا أخي المطلع على حيثيات المسابقة ولجنة المقابلة حيث تمت عمليات اختيار المعيدين من المتقدمين من هم معدلاتهم الأقل ومن أعمارهم الأكبر معا وبأن واحد لحالات كثيرة لا تحصى فعلى سبيل المثال قامت باختيار أحد المعيدين في اختصاص بطب الأسنان من: ـ معدله أقل من زميله بمقدار حوالي 6 درجات على الأقل ـ عمره أكبر بثلاث سنوات من زميله، عدا عن سلبية أخرى من حيث تطابق اختصاص الماجستير مع الاختصاص المطلوب في المسابقة وسيأتي ذكر هذه الناحية أثناء التعقيب على البنود 16 , 28 أدناه، وهناك حالات كثيرة جداً من هذه المخالفات ويصعب ذكرها هنا. ينص البند 16: تعتمد الأسس والمعايير التالية: 3- مهارات إضافية: ب- شهادة الماجستير وتعطى / ٥/ خمس درجات من مئة إذا كانت هذه الشهادة متطابقة مع الاختصاص الدقيق المعلن عنه في هذه المسابقة. ت- يتم التفاضل بالنسبة للمتقدمين لصالح كلية الطب البشري، على أساس درجة الإجازة وتضاف خمس درجات إذا كان المتقدم حاصلاً على شهادة دراسات عليا في اختصاص عام أو فرعي أو ماجستير متطابق مع الاختصاص المطلوب. ينص البند 28: يوفد المعيدون المعينون لصالح كليتي الطب البشري وطب الأسنان من حملة الإجازة في الطب البشري أو أجازة في طب الأسنان إيفاداً داخلياً لتحضير شهادة الدراسات العليا أو الماجستير أو الاختصاص الفرعي لإيفادهم لاحقاً لتحضير المؤهل العلمي المطلوب. هنا أيضا لا بد من التعقيب على تصرفات لجان المقابلة بخصوص هذين البندين كالتالي: *** يلاحظ من مضمون هذا البندين 16و28 من نص إعلان هذه المسابقة والواردة أعلاه بأنه أعطى أهمية قصوى وكبيرة لمن معهم درجة الماجستير أو هو من هم قيد الدراسة وقطعوا أشواطاً كبيرة في دراسة مرحلة الماجستير شريطة أن يكون اختصاص الماجستير مطابقاً للاختصاص الدقيق المعلن عنه في المسابقة وذلك من أجل أن يتم توفير أموال الدولة من حيث الإيفاد لمرحلة الماجستير والدكتوراه لأنه في حالة كون إذا كان الاختصاص غير متطابق ومتوافقة سيكون هناك أموال إضافية سيتم هدرها لقاء دراسة الماجستير، ولكن من الظاهر والواضح بأن المشرفين على هذه المسابقة ولجنة المقابلة بالأخص الأعضاء الدائمين لم يأخذوا هذه الأمور بعين الاعتبار نهائياً كونهم قاموا باختيار المقبولين من هم يحملون أو من هم قيد دراسة الماجستير باختصاصات مغايرة وغير متطابقة مع الاختصاص الدقيق في المسابقة وبالتالي يتوجب على المقبولين إعادة دراسة مرحلة الماجستير من جديد لمدة دراسية لا تقل عن 3 سنوات وهذا ما سيلحق ضرراً كبيراً بأموال الدولة نتيجة للمصاريف الإضافية من حيث الرواتب ونفقات ورسوم دراسة المرحلة سواء كان ذلك من خلال الإيفاد الداخلي أو الخارجي وهذا كان بالإمكان تفاديه في حال تطبيق مضمون الإعلان وتم اختيار المقبولين بعد الأخذ بعين الاعتبار اختصاصات هذه المرحلة من درجة الماجستير المتوافقة والمتطابقة للاختصاص الدقيق في المسابقة ولكن هذا لم يتم نتيجة للواسطة والمحسوبية وعدم النزاهة والشفافية في عملية الاختيار والانتقاء للمقبولين في المسابقة. *** فعلاً نعم العمل والفعل الذي قامت به لجنة المقابلة وبرهنت عليه فعلاً وقولاً وأبدت حسن خشيتها وخوفها وحفاظها على أموال الدولة التي سيتم هدرها وضياعها بدون فائدة ونحن حالياً بأمس الحاجة لهذه الأموال من أجل استثمارها في مجالات أخرى في هذا الوطن وبالتالي هذا يستوجب من أصحاب الضمائر الحية في هذا الوطن المحاسبة وإحالة المشرفين على هذه المسابقة من أعضاء هذه اللجان إلى المحكمة الاقتصادية في الدولة نتيجة قيامها بالعبث بأموال هذا الوطن عبر عدم اختيارها للمقبولين وفقاً لمؤهلاتهم وأعمارهم وتخصصاتهم المنوه عنها في نص الإعلان الوزاري لهذه المسابقة حيث تم تسخير هذه الأموال من أجل تحقيق مآربها الشخصية عبر المحسوبيات والواسطات عبر اختيار غير المؤهلين وغير الأكفاء والمعدلات المتدنية حتى أن هؤلاء كانوا من غير المقبولين للدراسات العليا في الوطن أصلاً فكيف يجوز قبولهم في دراسات لشهادات أعلى، كما قاموا باختيار من هم أعمار الأكبر وهذا بالتالي ستكون عدد سنوات خدمتهم بعد الحصول على المؤهل لدى جامعات أقل هذا أصلاً إذا حصلوا على هذه المؤهلات نتيجة لمؤهلاتهم وقدراتهم المتدنية، إضافة قامت باستبعاد الكثير وترك بعض التخصصات شاغرة محبة في الانتقام من بعض المتقدمين لهذه المسابقة من أصحاب الكفاءات العالية لأبناء هذا الوطن رغم كون هؤلاء المرشحين الوحيدين لهذه الاختصاصات الدقيقة وحصل هذا تحديداً في كلية الطب من قبل رئيسة قسم الأطفال التي يملأ قلبها الحقد والكراهية والرغبة في الانتقام اتجاه هؤلاء المتقدمين ذوي المهارات والكفاءات العالية، مع التنويه بالذكر بأن هؤلاء المستبعدين ظلماً لن يتوانوا بالمطالبة بتحقيق العدل للوصول إلى حقوقهم المشروعة والقانونية. وإليكم بعض الحالات التي تم خلالها استبعاد الكثير من أصحاب هذه الكفاءات العالية والتي تم فيها تجاوز العديد من بنود نص الإعلان الوزاري لهذه المسابقة التي لا يمكن أن يقبلها إنسان ذو عقل بشري، نأمل إلقاء نظرة إلى جميع هذه الحالات ليتم التعرف عن قرب على حقيقة هذه اللجنة وما خفي أعظم من تصرفاتها التي دارت وراء الكواليس ولم يدري عنها أحد بعد ولم تخرج للعلن. كلية الطب البشري - ماجد الحميدان حاصل على شهادة ماجستير في طب الأطفال متوافق تماماً مع الاختصاص الدقيق المطلوب في المسابقة إضافة إلى أنه مشارك بعدة مؤتمرات في القطر السوري ومعدله النهائي 72.184% وهو أعلى معدل للدرجات بين كافة زملاءه المرشحين، حيث تم قبوله كأصيل في اختصاص (أمراض قلبية عند الأطفال) في قائمة الناجحين وبعد المقابلة ترك هذا الاختصاص شاغراً دون تحديد أو قبول أي معيد له في هذه المسابقة وذلك على أثر قيام هذه اللجنة برفض الزميل ماجد الحميدان لهذا الاختصاص كأصيل رغم عدم وجود الاحتياط أصلاً، علما أن الجامعة طلبت تعيين معيد لهذا الاختصاص نظراً للحاجة الماسة للقسم لهذا الاختصاص، مع العلم إن الأسئلة التي وجهت إليه كانت كالتالي: عند التعريف عن اسمه بأنه يحمل إجازة في الطب البشري قيل له جميل انك لم تقول إن لديك إجازة بالطب البيطري وبطريقة ساخرة وأيضا سألوه عن أي الفرق الرياضية تشجع وما هي عاصمة موزامبيق ...الخ إضافة إلى أسئلة أخرى أستشف الزميل منها بأنها كانت بهدف وبنية استبعاده من القبول وهذا ما حصل فعلاً!! دون وجه حق وظلماً. - خلدون الجلاد حاصل على شهادة ماجستير في طب الأطفال متوافق تماما مع اختصاص الدقيق في المسابقة المرشح له، وتم قبوله كأصيل في اختصاص (أمراض جهاز الهضم والتنظير الهضمي عند الأطفال) في قائمة الناجحين ولكن بعد المقابلة ترك هذا الاختصاص شاغراً دون تحديد أو قبول معيد له في هذه المسابقة وذلك على أثر قيام هذه اللجنة برفضه علماً أنه كان المرشح الوحيد لهذا الاختصاص نظراً لعدم وجود الاحتياط كذلك، والرفض تم لأسباب شخصية من المتقدم، علما أن الزميل خلدون الجلاد حصل على معدل درجات عالي بين زملاءه المرشحين وكان ترتيبه الثاني في اختصاص طب الأطفال. كلية طب الأسنان - لوسي الناصر طالبة ماجستير في اختصاص متوافق تماماً مع اختصاص المعيدية المرشحة إليه ومعدلها النهائي 69.688% تم قبولها كأصيل في اختصاص (مداواة أسنان محافظة) والزميل وسيم كرزون كاحتياط بمعدل نهائي 64.812%، وعند إجراء المقابلة للزميلة لوسي الناصر من قبل اللجنة والتي عددها 5 أعضاء من ضمنها الدكتور محمد سلطان والدكتور خالد بولاد وهما نائبا لعميد كلية طب الأسنان وتم من خلال المقابلة الإجابة على جميع الأسئلة الموجهة لها بشكل تام رغم عدم صلة هذه الأسئلة بفحوى ومهام هذه اللجنة، وبعد الانتهاء من المقابلة علمت الزميلة لوسي الناصر بخبر يتحدث به الموظفون والعاملون بالكلية بأنه تم رفضها من قبل 3 أعضاء من اللجنة بحجة واهية لا تستند إلى أي أسس قانونية وهي أنه في حال تم قبولها في المعيدية وثم إيفادها إلى بريطانيا فإنها لن تعود للوطن لمجرد كونها من مواليد بريطانيا، وهذا ما حصل فعلاً بعد صدور النتائج النهاية في القبول المعيدين حيث تم قبول الزميل وسيم كرزون كأصيل بدلاً عنها والزميل عبد الرحمن صادقلي كاحتياط ومعدله النهائي 48.212% من القائمة الترميمية، علماً أن الزميلة لوسي الناصر تمتاز بعدة ميزات إيجابية وارد ذكرها في شروط مسابقة المعيدين وهي: _ من حيث العمر أو السن: فإن الزميلة لوسي الناصر أصغر سناً بثلاث سنوات من الزميل وسيم كرزون، _ من حيث مدى توافق اختصاص درجة الماجستير مع الاختصاص الدقيق المطلوب في المسابقة: فإن الزميلة لوسي الناصر وهي في السنة الثالثة في مرحلة الماجستير باختصاص متوافق تماماً مع الاختصاص الدقيق في المسابقة بينما الزميل وسيم كرزون هو طالب ماجستير باختصاص مختلف ومغاير عن الاختصاص الدقيق المطلوب في المسابقة وعملية قبوله في المسابقة سيكلف الدولة أعباء مالية إضافية من أجل إعادة دراسة الماجستير لنفس الاختصاص الدقيق المطلوب في المسابقة، _ من حيث المعدل النهائي في المفاضلة لمسابقة المعيدين: فإن الزميلة لوسي الناصر يكون معدلها النهائي أعلى بكثير من المعدل النهائي للزميل وسيم كرزون، ولكم أن تقارنوا هذه الفوارق والميزات ومدى قيام اللجنة بمخالفتها لهذه الميزات والواردة في نصوص الإعلان الوزاري، كم أنها حتى عدم قبولها كاحتياط حيث تم قبول الزميل عبد الرحمن صادقلي كاحتياط ومعدله النهائي هو 48.212% علما أن معدل الزميلة لوسي الناصر هو 69.688%، وإن دل هذا على شيء فإنه يدل على النية المبيتة سلفاً لدى أعضاء اللجنة الثلاثة الدائمين في استبعاد الزميلة لوسي الناصر من القبول في هذه المسابقة. - محمد محمود شاكر الوحيد الحاصل على ماجستير في اختصاص (تعويضات الأسنان المتحركة) والمتوافق تماماً مع اختصاص المسابقة حيث في قائمن الناجحين في المفاضلة تم قبول الزميل محمد محمود شاكر ومعدله النهائي 70.236% والزميل نصار سيفو كأصلاء في اختصاص (تعويضات الأسنان المتحركة) لأن هذا الاختصاص مطلوب تعيين معيدين له وكذلك تم قبول الزميل حمزة عباس كاحتياط والزميلة جيسي ريان كاحتياط لكون المعدل النهائي للزميلين محمد محمود شاكر و نصار سيفو أعلى من المعدلات النهائية للزميلين حمزة عباس و جيسي ريان، وأنه بعد المقابلة وصدور النتائج النهائية تم استبعاد الزميل محمد محمود شاكر رغم أنه الوحيد الحاصل على الماجستير بين المقبولين مع العلم أنه في حال قبوله لكان قد تم وفر على الدولة مبالغ مالية ووقت وجهد وخبرة علمية وعملية، من الجدير بالذكر أن الأسئلة التي سألته إياها اللجنة كانت أقل من عادية، حيث بعد المقابلة وبعد صدور النتائج النهائية للمسابقة لوحظ أنه تم قبول الزميل حمزة عباس كأصيل ومعدله النهائي 70.220% في الاختصاص رقم1 والزميلة جيسي ريان كأصيلة ومعدلها النهائي 64.080% في الاختصاص رقم2 وذلك بناء على وجود علاقات شخصية ايجابية وعرفة مسبقة من قبل أعضاء اللجنة عبر نواب عمداء كلية طب الأسنان لأن الزميل محمد محمود شاكر من مدينة دمشق ولا تربطه أي علاقات أو معرفة شخصية مع عمادة كلية طب الأسنان بجامعة حلب، كما أنه تم قبول الزملاء إياد سراقبي كاحتياط ومعدله النهائي 62.076% والزميل سومر الجردي كاحتياط ومعدله النهائي55.080% وكلاهما من القائمة الترميمية ومن غير الناجحين أساساً. كلية الصيدلة - فداء عطانة حاصلة على الترتيب الثاني بموجب المعدل النهائي لها، وتم قبولها كأصيل في اختصاص (تصميم الدواء) في قائمة الناجحين، وأنها أجابت على جميع الأسئلة التي وجهت إليها أثناء المقابلة وبشكل سليم لكن بعد صدور النتائج فوجئت باستبعادها وحل مكانها الزميل أسامة خضرو كأصيل ومعدله النهائي 66.088% والذي كان مقبولاً كاحتياط في قائمة الناجحين لأن المعدل النهائي للزميلة فداء عطانه أعلى من المعدل النهائي من الزميل أسامة خضرو وكما تم قبول الزميل محمد أسعد حمالي كاحتياط ومعدله النهائي 60.532% وهو من القائمة الترميمية أصلاً. كلية الهندسة التقنية - أيمن الأحمد تم قبوله في اختصاص (تصميم المطامر الصحية وتشغيلها) معاً مع الزميل كرم خضري في قائمة الناجحين ولكنه لم يقبل في الرغبة الأولى نظراً لقبول زميل آخر فيه وهذا الزميل والده أستاذ جامعي وسبق وتم تدريس أبنه في 6 مقررات وحصل على مساعدة وغش في الامتحان المعياري، ونظراً لهذه الأسباب فقد تقدم الزميل أيمن الأحمد بشكوى اعتراض لدى رئيس الجامعة على نتائج الامتحان المعياري الذي أجرته الكلية ولكن لم يتم الرد على شكواه، وأثناء المقابلة لم يوجه إليه سؤال من قبل اللجنة سوى قيام رئيس اللجنة بتسليم الزميل أيمن الأحمد كتاب وطلب منه يقرأه بصوت عالي أمام أعضاء اللجنة وتفاجأ الطالب عندما رأى الكتاب بأنه نفس كتاب الاعتراض الذي قدمه لرئيس الجامعة وكأنه بذلك يشعر هذا الزميل على أنه مذنب بسبب قيامة بتقديم طلب الاعتراض لدى رئيس الجامعة، ولهذا السبب فقد تم استبعاده واستبعاد زميله المعترض عليه من قبل أعضاء اللجنة رغبة منه بالانتقام نظراً لجرأته على تقديم طلب اعتراض؟؟!! وكأن هذا هو الحل! حيث تم قبول الزميل شيرلي ترزي باشي كأصيل ومعدله النهائي 55.952% وهو من القائمة الترميمية والزميل صالح حسين كاحتياط ومعدل درجاته 55.420% وهو أيضاً من القائمة الترميمية للأسف. كلية الهندسة الميكانيكية - محمد العبد الله حاصل على ماجستير في هندسة الآلات الزراعية المتوافق تماماً مع الاختصاص الدقيق في المسابقة ومعدله النهائي 71.368%، حيث تم قبوله كأصيل وقبول الزميل عبد الحنان سيدو كاحتياط في اختصاص (هندسة تصنيع المنتجات الزراعية)، وبعد مقابلة اللجنة التي كانت رباعية الأعضاء لعدم تواجد عميد كلية الطب، وكان من بين أعضاء اللجنة رئيس قسم هندسة الآلات الزراعية د. وائل سلوم والذي له موقف شخصي سلبي من الزميل محمد العبد الله ولذلك تم رفضه في المقابلة وأخبرنا الموظف أسامة العبو من شعبة المعيدين بأن د. وائل سلوم تعمد بالرفض أن يضيف 5% علامة شهادة الماجستير ضمن المعدل النهائي بحجة عدم تطابق الاختصاص علماً بأنه مطابق تماما للاختصاص المقبول به وتم قبول الزميل الاحتياط عبد الحنان سيدو ومعدله النهائي 67.960% بدلاً منه والذي تجمعه علاقة شخصية جيدة مع رئيس القسم د. وائل سلوم وهو مشرفه على رسالة الماجستير وتم اعتماده كأصيل وتم قبول الزميل رواد حمدان ومعدله النهائي 60.948% كاحتياط من القائمة الترميمية ومن غير الناجحين أصلاً. كلية العلوم - حسن الحسين قسم الرياضيات حاصل على معدل نهائي 82.7%، تم قبوله كأصيل في اختصاص (همولوجيا) والزميلة نور الهدى حايك كاحتياط الحاصلة على معدل نهائي 75.5% وبعد صدور النتائج النهائية تبين بأن اللجنة قامت برفض الزميل حسن الحسين وقبول نور الهدى حايك كأصيل وحسن عبد الحي كاحتياط والحاصل على معدل نهائي 71.3% من جدول القائمة الترميمية، علما أن هذا الزميل حسن الحسين حائز على جائزتي الباسل للتفوق الجامعي وأن معدل الإجازة في الرياضيات هو 86.7% وهو من أسرة كادحة وإن عملية استبعاده ورفضه تمت بشكل مزاجي بحت وبدون وجه حق وبدون أسباب قانونية موجبة، إضافة أن الزميلة نور الهدى حايك معدل الإجازة لها 73.9% وهي أكبر سناً من الزميل حسن الحسين وأن أستاذها المشرف على بحث الماجستير كان نائب رئيس الجامعة والذي كان من وراء قبولها. - محمود إسراء بغدادي تم ترشيحه لاختصاص (كيمياء حيوية مناعة) كأصيل ومعدله النهائي 69.5% والزميل عبدالله زاهر بيك كاحتياط ومعدله النهائي 63.388% وذلك بموجب قائمة الناجحين في المفاضلة ولكن بعد صدور نتائج المسابقة لوحظ قبول الزميل عبدالله زاهر البيك كأصيل والزميل أحمد العبود كاحتياط ومعدله النهائي 62.852% وهو من القائمة الترميمية!!، حيث تم رفض واستبعاد الزميل محمود إسراء بغدادي بصوره نهائية بشكل تعسفي سواء كأصيل أو حتى كاحتياط، طبعاً تم هذا بناء وتلبية لرغبة ووساطة عميد كلية العلوم الذي كان عضو في لجنة المقابلة لأن الزميل عبدالله مزهر بيك هو طالب دراسات عليا بإشراف عميد كلية العلوم د. صفوان عاشور!!!. كلية العلوم الإدارية بإدلب - مضر بقسماوي حاصل على إجازة في قسم العلوم المالية والمصرفية معدله النهائي 71.876% وتم قبوله كأصيل في اختصاص (عمليات مصرفية) وقبول الزميل عبد الله يوسف كاحتياط، وبعد إجراء المقابلة للزميل مضر بقسماوي من قبل لجنة كانت رباعية الأعضاء عوضاً عن خماسية لعدم تواجد عميد كلية الطب البشري حيث استمرت المقابلة لفترة لا تتجاوز 5 دقائق وكانت الأسئلة سطحية وبسيطة ولا ترتقي لمستوى مقابلة لمسابقة تعيين معيدين ومع ذلك تمت الإجابة عن تلك الأسئلة، وبعد المقابلة وصدور النتائج النهائية تم استبعاده مضر بقسماوي والزميل عبدالله يوسف معاً من المسابقة لأسباب مجهولة وتم قبول الزميلة رنكين رسول كأصيل ومعدلها النهائي 61.188% وهي من القائمة الترميمية وتم قبول الزميل محمد أحمد الشيخ معدله النهائي 52.340% كاحتياط وهو أيضاً من القائمة التميمية. - نور الدين غفير حاصل على إجازة في قسم المحاسبة وشهادة الماجستير في المحاسبة، تم قبوله كأصيل في اختصاص (محاسبة إدارية) كون ترتيبه في المسابقة الأول على قسم المحاسبة وأيضاً تم قبول الزميل أحمد حاج علي كاحتياط في قائمة الناجحين في المفاضلة، لكن بعد المقابلة وصدور النتائج النهائية تم رفض الزميل نور الدين غفير في مقابلة الأهلية واللياقة الصحية بشكل تعسفي ولأسباب مزاجية وكانت في حينه اللجنة رباعية الأعضاء عوضاً عن خماسية الأعضاء لعدم تواجد عميد كلية الطب البشري أيضاً وتعرض لأسئلة منها ما اسم أستاذه المشرف على رسالة الماجستير وطلب منه قراءة بعض الكلمات، وقد أكد أحد أعضاء اللجنة أثناء المقابلة وهو عميد كلية العلوم الإدارية د. كمال دشلي أن الزميل نور الدين غفير هو محاضر في الكلية واختباره تم خلال العام وأثبت حضوره ويريده معيداً في الكلية، ومع ذلك تم رفضه في المقابلة وحل مكانه من القائمة الترميمية كأصيل الزميل أنس السعيد ومعدله النهائي 64.986% من القائمة الترميمية ومعدله أقل من معدل الزميل نور الدين غفير، وتم قبول الزميل صالح أشرم كاحتياط ومعدله النهائي 63.328% من القائمة الترميمية. - وئام كناوي قسم إدارة الأعمال حاصلة على إجازة ماجستير في إدارة الأعمال مطابق تماماً لاختصاص الدقيق المعلن عنه في المسابقة ومعدلها معدلها النهائي 76.01% وهو أعلى معدل نهائي بين المتقدمين لصالح قسم إدارة الأعمال وتم قبولها كأصيل في اختصاص (إدارة الموارد البشرية) وقبول الزميل محمد حاج قدور ومعدله النهائي 67.36% كاحتياط في قائمة الناجحين في المسابقة، حيث تقدمت الزميلة وئام كناوي إلى المقابلة وأجابت بشكل طبيعي على جميع الأسئلة الموجهة إليها من قبل أعضاء اللجنة، ولكن تبين بعد المقابلة وبعد إعلان النتائج أنه تم رفضها في المقابلة وإلغاء كل تفوقها خلال سنوات الدراسة الجامعية وحل مكانها الزميل محمد حاج قدور كأصيل علماً أن الزميل محمد حاج قدور لا يحمل أي درجة ماجستير تم قبول الزميل محمد البدر كاحتياط ومعدله النهائي 66.488% وهذا الزميل لا يحمل أي درجة ماجستير أيضاً ومن القائمة الترميمية ومن غير الناجحين كذلك. - بدور مركن قسم العلوم المالية والمصرفية حاصلة على شهادة ماجستير في العلوم المالية والمصرفية مطابق للاختصاص الدقيق المطلوب للمسابقة ورد أسمها في قائمة الناجحين كأصيل في اختصاص (استثمار وتمويل) والزميل أحمد تعمري كاحتياط بمعدل نهائي 65.342% ولكن بعد صدور النتائج النهائية لم يرد لها اسم اطلاقاً بين أسماء المقبولين حيث حل مكانها الزميل أحمد تعمري كأصيل ومعدله أقل من الزميلة بدور مركن والزميلة هناء هالى كاحتياط ومعدلها النهائي 61.168% وهي من القائمة التميمية ومن غير الناجحين في المفاضلة، حيث يلاحظ أنه تم رفض الزميلة بدور مركن بصورة مجحفة بحقها وبشكل مزاجي في المقابلة وأن إبعادها لم يستند إلى أي أسس قانونية موجبة، علماً أنها تتمتع بصحة جيدة ولا يعيبها أي شي واللجنة لم تأخذ بعين الاعتبار تفوقها ومعدل درجاتها استنادا إلى الشروط الواردة في نص إعلان المسابقة. كلية الشريعة - محمد أحمد أسعد حاصل على ماجستير مطابق للاختصاص المعلن عنه في المسابقة ومعدله النهائي 70%، وقد تم قبول الزميل محمد أحمد أسعد كأصيل والزميل عبد الله رجب الصالح كاحتياط ومعدله النهائي61.650% في قائمة الناجحين في المفاضلة باختصاص (الفقه الدولي المقارن)، ولكن تم رفض الزميل محمد أحمد أسعد في المقابلة لأسباب ومعايير مجهولة واستبدل بالزميل الاحتياط عبدالله رجب الصالح كأصيل والزميل شفيق مصطفى كاحتياط ومعدله النهائي 58.228% من القائمة الترميمية، حتى أنه لم يؤخذ به كإحتياط مع ملاحظة الفارق الكبير بين معدل الزميل محمد أحمد أسعد الذي هو 70% ومعدل الزميل شفيق مصطفى وإن دل هذا فهو يدل على أن استبعاد الزميل محمد أحمد أسعد كانت مقصودة من قبل اللجنة، فأي منطق هذا تتمتع به هذه اللجنة ومن أعطاها هذه الصلاحية وعن أي نزاهة وشفافية يتم الحديث عنها. - أحمد حاج عبد الرحمن تم قبوله كأصيل في قائمة الناجحين في المفاضلة باختصاص (الفقه المقارن) وأيضاً الزميل أنور صطوف كاحتياط في نفس القائمة، ولكن بعد إجراء المقابلة له ولزميله المقبولين في نفس الاختصاص قامت اللجنة برفض كلاهما لأسباب مجهولة وتم استدعاء زميلين من القائمة الترميمية لنفس الاختصاص حيث وبعد صدور النتائج وجد أن الزميلة ميمونة حبال تم قبولها كأصيل وهي من القائمة الترميمية ومعدلها النهائي 55.907% اقل من المعدل النهائي للزميل أحمد حاج عبد الرحمن إضافة أنه لم يتم تعيين احتياط لهذا الاختصاص. - محمد نور حمدان طالب دكتوراه في كلية الشريعة جامعة دمشق اختصاص (جنايات) وهو نفس الاختصاص المقبول فيه كأصيل (الفقه الجنائي المقارن) في قائمة الناجحين أيضاً تم قبولة ليالي النبهان كاحتياط 58.3% في هذه القائمة، وبعد التقدم للمقابلة وكانت مقابلة شكلية حتى أنهم سألوه ماذا أكلت اليوم، وبعد صدور النتائج النهائية تبين بأنه تم رفضه الزميل محمد نور حمدان في المقابلة ولم يتم قبوله لا كأصيل ولا حتى كاحتياط بل تم قبول الزميلة ليالي النبهان كأصيل والزميلة شذى موصللي كاحتياط ومعدلها النهائي 57.272% وهي من القائمة الترميمية كاحتياط، حيث كلا الزميلتين معدلاتهن النهائية أقل من المعدل النهائي للزميل محمد نور حمدان رغم أنه محاضر في كلية الشريعة بجامعة حلب منذ سنتين ومدرس في التربية منذ ست سنوات، وحدد مصيره من قبل هذه اللجنة بدون أي سبب منطقي واستبعد كلياً من المسابقة بناء على مقابلة مدتها خمس دقائق؟؟!! كلية الآداب - علاء علوش قسم الأدب الانكليزي تم قبوله كاحتياط والزميل محمد عبد الله الأحمد كأصيل ومعدله النهائي 68.924% لاختصاص (المسرح الأمريكي المعاصر) في قائمة الناجحين في المفاضلة، حيث تمت المقابلة للزميل علاء علوش بشكل جيد حيث أجابا على معظم الأسئلة إلا أنه بعد صدور النتائج النهائية فإنه استبعد من القبول في المسابقة إضافة إلى استبعاد الزميل محمد عبدالله الأحمد نتيجة رفضهم في المقابلة وعند الاستفسار عن السبب ألقى كل عضو من أعضاء اللجنة اللوم على الأخر، حيث حل مكانهما الزميلة رنيم حجار كأصيل ومعدلها النهائي 63.288% والزميلة عوفة سيدو كاحتياط ومعدلها النهائي 63.208% وكلاهما من القائمة الترميمية، من الجدير بالذكر هنا أن رئيسة قسم الأدب الانكليزي وهي أحد أعضاء لجنة المقابلة د. إيمان لبابيدي لم تكن حاضرة أثناء مقابلات الزميلتين رنيم و عوفة من المقابلات الترميمية. - نور محي الدين قسم اللغة العربية مقبولة كأصيل في اختصاص (مبادئ التحليل الأدبي) والزميلة هبة حسن كاحتياط في قائمة الناجحين في المفاضلة، وأنه بعد المقابلة تم رفض كلتاهما لأسباب مزاجية وتبين بعد صدور النتائج النهائية للمسابقة أنه تم قبول الزميلة أماني العاقل كأصيل ومعدلها النهائي 51.257% والزميلة أمل نجار كاحتياط ومعدلها النهائي 47.377% من القائمة الترميمية وهما ذوات معدلات ومؤهلات أقل بكثير من كلا الزميلتين نور محي الدين و هبة حسن وكذلك هما بدون مهارات إضافية، فعلاً أن تصرفات هذه اللجنة أمر لغريب جداً وخارج عن المنطق والعقل. - محمد إسماعيل محمد كنجو قسم اللغة العربية معدله النهائي 57%، تم قبوله كأصيل هو والزميلة ياسمين قرمو كاحتياط في اختصاص (الأدب الأموي والإسلامي) في قائمة الناجحين في المفاضلة استنادا إلى معدلاتهم النهائية، وأنه بعد المقابلة تم استبعاد كلاهما ورفضهما في المقابلة ولأسباب يجهلونها حيث حل مكانهما من القائمة الترميمية الزميلة رشا بوشناق كأصيل معدله النهائي 50.203% والزميلة سمر سمعو كاحتياط ومعدلها النهائي 48.203%. - أحمد الأفندي قسم التاريخ، تم قبوله كأصيل وقبول الزميل سليمان جدي كاحتياط في اختصاص (تاريخ الوطن العربي القديم (وادي النيل))، وأثناء المقابلة عرف عن نفسه واختصاصه وسؤال من قبل رئيس قسم التاريخ ثلاثة أسئلة وأجابها بشكل صحيح، لكن عندما سأله عميد الآداب وعند الإجابة كان العميد يردد ويقول له خطأ مع أنه أجاب بإجابات صحيحة وكما هو مذكور في مناهجنا للتاريخ ومتأكداً من صحتها، ولا نعلم سبب رفضه في المقابلة، حيث حل مكان الزميلين المذكورين أعلاه زميلين آخرين من القائمة الترميمية هما الزميل محمد عيدان كأصيل ومعدله النهائي 56.679% والزميل حسين المحمد كاحتياط ومعدله النهائي 52.889% بدون أي أسباب منطقية موجبة. - خالد عابو قسم آثار حيث تم قبوله كأصيل وقبول الزميل مالك كسار كاحتياط في اختصاص (الرسم والرفع الأثري) في قائمة الناجحين في المفاضلة، ولكن بعد إجراءات المقابلة تم رفض الزميل خالد عابو بعد قيام اللجنة الموقرة ورئيسها بالتشكيك بانتمائه الوطني وحبه للوطن، وهنا هل يعقل أنه في وقت وزمن الإصلاحات أن نشكك بوطنية المواطن السوري وأيضاً بمدى انتمائه لوطنه، حيث بهذا تخرج اللجنة عن نطاق مهامها وتتجاوز حدود صلاحياتها القانونية، وبعد صدور النتائج لوحظ أنه تم قبول الزميل عبد الله الطه كأصيل ومعدله 56.644% والزميلة ندى حيدر كاحتياط ومعدلها النهائي56.572% لهذا الاختصاص وكلاهما من جدول القائمة الترميمية من غير الناجحين. وهناك حالات كثيرة جداً لم نتمكن من حصرها نظراً لصعوبة التواصل مع الزملاء المستبعدين وجرد كافة الحالات. أنه بعد النظر إلى مضامين حالات وأوضاع الزملاء الواردة أعلاه في هذه المسابقة والمستبعدين بدون أي أسباب أو مبررات قانونية من قبل لجنة المقابلة رغم مؤهلاتهم العالية واستنادا إلى الشروط الواردة في نص الإعلان الوزاري لهذه المسابقة فإنه تم ملاحظة العديد من المخالفات غير القانونية والمدونة في الفقرة التالية نأمل دراستها وملاحظة مدى تقيد هذه اللجنة بمهامها وببنود نص الإعلان الوزاري لهذه المسابقة. ملاحظات عامة حول تصرفات لجنة المقابلة المستنتجة من كتب اعتراض المستبعدين من المسابقة ومشاعر هؤلاء المعترضين أصحاب الكفاءات العالية على أثر تصرفات هذه اللجنة تم هنا استعراض كافة الملاحظات بخصوص تصرفات هذه لجنة المقابلة التي ضربت بعض الحائط بكافة شروط هذه المسابقة دون الاستناد إلى أي أسس أو قواعد قانونية عبر سلسلة من المخالفات القانونية ظاهرة وواضحة للعيان للقاصي والداني وعدم تقيدها بشروط المسابقة متجاوزة في ذلك لحدود صلاحياتها المبينة والواضحة بخصوص فحص الأهلية واللياقة الصحية للناجحين فقط في نتيجة المفاضلة، وأنها قامت باستغلال وجودها في قبول واستبعاد المتقدمين بناء على الواسطة والمحسوبية وحب الانتقام من الغير لأسباب شخصية بحتة دون الأخذ بعين الاعتبار القدرات والمؤهلات العالية من الشهادات والمعدلات والمهارات الأخرى التي يحملها هؤلاء المتقدمين والتي أكدت عليها شروط هذه المسابقة في نص الإعلان الوزاري. - عدم قيام الجهة المعنية في مسابقة المعيدين بنشر المعدلات النهائية التي حصل عليها الزملاء المتقدمين لهذه المسابقة (المعدل الذي يشمل نسبة معدل الإجازة والاختبار الكتابي والمهارات الأخرى) بالأخص للناجحين في المفاضلة لمعرفة الأصيل والاحتياط بموجب هذه المعدلات، وإن دل هذا على شيء فهو يدل على النية السيئة المبيتة لدى هذه الجهة بالجامعة لإفساح المجال للتلاعب في النتائج مستقبلاً في هذه المسابقة المعيدين في عملية المقبولين. - تجاوز لجنة المقابلة لحدود صلاحياتها الواردة في إعلان مسابقة المعيدين بشكل واضح واستغلال لمهامها في فحص الأهلية واللياقة الصحية في تحديد المقبولين ولم تلتزم بإجراء المقابلة للناجحين في المفاضلة بل قامت بإجراء مقابلات لزملاء من خارج قائمة الناجحين ثم إصدارها لقائمة أخرى بما يسمى القائمة الترميمية وهذه مخالفة للبند 13 من الإعلان الوزاري. - عدم تقيدها باختيار المقبولين (الأصيل والاحتياط) من بين الزميلين الناجحين في المفاضلة والمرشحين لنفس الاختصاص بل لجأت إلى دعوة ثم الاختيار من خارج قائمة الناجحين علماً أن مهامها محصورة في تحديد الأصل والاحتياط فقط من ضمن قائمة الناجحين حصراً أما في حال عدم حضور وتغيب هؤلاء الزميلين فيتم استدعاء الزملاء من خارج القائمة وهذا لم يحصل. - تبني اللجنة أثناء المقابلة أساليب مختلفة من الأسئلة اتجاه البعض من الزملاء بغية استبعادهم بالأخص اتجاه الزملاء الواردة أسمائهم في قائمة الناجحين في المفاضلة وإتباع أساليب مختلفة ومغايرة تماماً مع الزملاء من خارج قائمة الناجحين وبالأخص من القائمة الترميمية بغية إنجاحهم في المسابقة لغايات في نفسها. - مخالفة هذه اللجنة لمهامها الواردة في الفقرة 13 من الإعلان الوزاري وتجاوز لصلاحياتها بخصوص بفحص الأهلية واللياقة الصحية فقط لا غير في اختيار أسماء المقبولين، كون مهامها تنحصر فقط فحص الأهلية من حيث الأخذ بعين الاعتبار لمهارات المتقدم من حيث مدى توافق درجة الماجستير والعمر أو السن والمعدل النهائي أما اللياقة الصحية فهي من حيث سلامة النطق وعدم وجود عاهات مستديمة أو أمراض سارية يعاني منها المتقدم للمسابقة بحيث تؤثر على سير العملية التعليمية - . قيامها باستبعاد بعض المتقدمين بصورة غير قانونية رغم حصولهم على الترتيب الأول أو الثاني من حيث النتائج والمعدلات النهائية وكانوا من الناجحين في المفاضلة والوحيدين المرشحين لهذا الاختصاص أو ذاك وقيامها بترك هذا الاختصاص الوارد في نص الإعلان الوزاري شاغراً وحرمان هؤلاء الزملاء بدون أي وجه حق رغم جود الاحتياط أو الرديف أصلاً ورغم حاجة الكلية والقسم لهذا الاختصاص لتعيين معيد له، وهذه مخالفة قانونية لنص الإعلان الوزاري. - عدم تقيد لجنة المقابلة بالمعدلات النهائية العالية للزملاء المتقدمين وكانوا من بين الناجحين في المفاضلة وفقاً لشروط المسابقة بل قامت بإهمال هذه الشروط رغم عدم وجود الأسباب القانونية التي استندت عليها هذه اللجنة تصرفاتها بموجبها، وكأن لهذه المعدلات والمؤهلات التي حصل عليها الزملاء لا أهمية لها إطلاقاً وهنا مخالفات للفقرة 15 من نص الإعلان الوزاري من حيث المعدل والسن أو العمر التي أولت أهمية قصوى لذوي المعدلات العالية أولاً ولمن هم أصغر سناً ثانياً بغرض قيام الموفدين بخدمة الدولة لفترات وسنين أطول بعد حصولهم على درجة الدكتوراه المطلوبة، إضافة إلى مخالفات اللجنة للفقرتين 16 و 28 من نص الإعلان الوزاري من حيث تطابق اختصاصات درجات الماجستير، حيث التي أولت هاتين الفقرتين أهمية خاصة للمتقدمين من حملة درجات الماجستير أو لمن أمضوا فترات دراسية لا باس بها لهذه الدرجة والتي اختصاصاتها تكون مطابقة ومتوافقة للاختصاص الدقيق في المطلوب المسابقة المطلوب توفير أموال للدولة وعدم هدرها، حيث يلاحظ أن نص الإعلان الوزاري لم يضع هذه الشروط والبنود عن عبث بل كانت شروط مدروسة عن يقين وليس عن عبث بحيث تأتي مثل هذه اللجنة وترميها جانباً. - لم يتم استبعاد أي زميل مدعوم سواء كان والده أو أحد أقاربه يشغل منصب إداري حساس في الجامعة أو في جهات أخرى بينما قاموا باستبعاد الزملاء غير المدعومين من أصحاب الكفاءات العالية والمعدلات النهائية الأعلى. - لوحظ أن للعلاقات الشخصية بين المسؤولين قد لعبت دورا كبيراً في التغطية على أخطاء زملائهم وبالأخص من كان منهم في البداية آخذاً على عاتقه بشكل متحمس تفهم الخطأ وتعهده بالدفاع عن الحق، وكذلك عدم قيام الجامعة والوزارة بالنظر بشكل جدي في طلبات الاعتراض المقدمة لها من قبل المعترضين على تصرفات اللجنة. - تمنى الزملاء الذين حرموا من القبول في هذه المسابقة لو أنهم لم يكونوا من أصحاب الكفاءات العالية بل كان عليهم البحث والتعرف على الواسطة أو مسؤول ما في هذا الوطن نظراً لانعدام الضمير بحيث يكافئ فيه المقصر صاحب الواسطة ويتم استبعاد ورفض أصحاب الكفاءات العالية!!! من شباب هذا الوطن. - تجاوزت اللجنة نطاق الآداب العامة وعدم احترامها للمشاعر الإنسانية خلال أسئلتها وتعليقاتها التي حملت منها طابع السخرية والاستهزاء اتجاه بعض المتقدمين والمتقدمات أثناء المقابلة (سنورد على سبيل الذكر وليس الحصر مثل هذه الأمور في صفحة مستقلة) وذلك بغرض استبعادهم وفق النية المسبقة لديهم. - التغاضي عن بعض المخالفات القانونية المرتكبة في المسابقة ومن قبل اللجنة حيث وجد أن أحد المتقدمين واسمه (س ج) تقدم بأوراقه في هذه المسابقة لكليتين مختلفتين وكان من بين الناجحين في المفاضلة في كلا الكليتين حيث في الآداب (اختصاص تاريخ الوطن العربي القديم) وفي كلية التربيةـ ادلب (اختصاص طرائق تدريس العلوم الاجتماعية تربية الطفل) وبعد إجراء المقابلة له مرتين حيث تم قبوله في اختصاص بكلية الآداب وتم رفضه في اختصاص بكلية التربية ـ ادلب، والسؤال هنا!!! كيف لهذه اللجنة أثناء إجراء المقابلة لهذا الزميل مرتين وتغض الطرف عن هذه المخالفة حيث يتم قبوله هنا ويتم ورفضه هناك وهو نفس الشخص!!! وعند نفس اللجنة وإن دل هذا على شيء فإنه يدل على أن هذه اللجنة غير دقيقة في عمليات تقييم واختيار المتقدمين للمسابقة ايضاً. الاقتراحات بخصوص تصحيح المخالفات المرتكبة من قبل لجنة المقابلة لمسابقة المعيدين نظراً للتلاعب الذي قامت به لجنة المقابلة المشكلة بالجامعة من خلال التجاوز لصلاحياتها ولمهامها الواردة في إعلان مسابقة المعيدين وإساءة استخدامها من خلال استبعادها للزملاء أصحاب المؤهلات العالية والناجحين في المفاضلة والواردة أسمائهم في قائمة الناجحين المعلن عنها بتاريخ 15/8/2011 استنادا لشروط الإعلان لهذه المسابقة رقم /1942/ تاريخ 27/3/2011. لذلك يأمل كافة الزملاء المظلومين من الجهات المعنية بالأمر بإلغاء كافة نتائج مقابلات هذه اللجنة في تحديد المقبولين في مسابقة المعيدين ويقوموا بطرح الاقتراحات التالية أملين الأخذ بأحدها: - نأمل بتحديد أسماء المقبولين مباشرة (الأصيل والاحتياط) في مسابقة المعيدين من قائمة الناجحين في المفاضلة حصراً والمبينة أسمائهم في إعلان الجامعة بتاريخ 15/8/2011 وذلك على ضوء معدلاتهم النهائية وفقاً للشروط الواردة في نص إعلان المسابقة. - نأمل تشكيل لجنة مركزية في وزارة التعليم العالي حيادية لا تربطها علاقات ومعارف شخصية مسبقة سواء كانت هذه العلاقات إيجابية أم سلبية بالمتقدمين من أجل إعادة فحص الأهلية واللياقة ال

المصدر:alandaleeb83



https://www.telescopesyria.sy/news/print_news/1765