طقوس الابليسيون و تفاصيل ممارساتهم العجيبة عبدة الشيطان
كثير منّاً قد سمع حتماً عن ظاهرة عبدة الشيطان، و لكن القليل من يعرف شيئاً عن هذه الجماعة نظراً لشحّ المعلومات عنها بالعربية و ارتباطها بأفكار و تصوّرات ممزوجة بسوء الفهم، فتارة هم جزء من مؤامرة يهودية عملاقة على العالم و تارة هم عملاء للموساد و تارة هم
لكنّ الكثير منّا يرغب فعلاً في معرفة حقيقة هذه الطائفة بعيداً عن المغالطات الإعلامية : من هم ؟ ماهي معتقداتهم ؟ ما هي طقوسهم ؟ كيف شكلهم ؟ هل يقدمون القرابين البشرية ؟ هل يمارسون الجنس مع الأموات ؟ ماذا تعني رموزهم و أشكالهم ؟...لماذا يعبدون الشيطان و ما الذي يدفعهم إلى ذلك ؟. أسئلة كثيرة تدور في خلد كل واحد منّا حول هؤلاء القوم، و قد حاولت الإجابة عنها بشكل وافي و مفصّل في هذه المقالة المتواضعة مبيّناً تاريخهم و فرقهم و طقوسهم و رموزهم و بعض الجرائم المرتبطة بهم، متوخّياً الدقّة العلمية ملتزماً بالحياد قدر الإمكان. فهناك الكثير من الأمور الغريبة و الطقوس المرعبة التي يروّج العديدون أنها مرتبطة بعبدة الشيطان، و قد أخذت على عاتقي تمحيصها و مراجعتها من مصادرهم و تمييز الصحيح من الملفّق حتّى تكون للقراء فكرة واضحة عنهم.ملاحظة : هناك بعض صور العري ضمن المقال و هي صور حقيقية تعود الى حقبة الستينيات عن الطقوس التي كانت تمارس داخل كنيسة الشيطان و الغرض منها التوضيح و ايصال الفكرة للقارئ و ليس من اجل اثارت الغرائز.
هناك الكثير من المستلزمات و التحضيرات لأداء طقوس التقرب و الاتصال بالشيطان
|
والمتمردة على الإيمان الإيمانيات، و التي تحض على ازدراء الله وتمجيد الشيطان و تدنيس الكتب الدينية. و خصوصاً سبّ و شتم السيّد المسيح نظراً لأن منشأ الحركات الشيطانية الحالية كان في أولّه تمرداً على الكنيسة و نقضاً لسلطتها الدينية، مثل طقس كسر الصليب وقلبه عن طريق الطواف والرقص في دائرة حول صليب مقلوب ثم التدافع نحوه لتكسيره، أو مثلاً تلطيخ المصحف بالبراز أو البول أو أي نجاسة أخرى و دوسه بالأقدام و الرقص حوله إمعاناً في إنكار القدرة الإلهية، و كم من المصاحف المدنسة بهذه الطريقة التي عُثر عليها مرمية في الكثير من البلدان.
صورة لأحدى فرق البلاك ميتال النرويجية
|
لعبدة الشيطان شعراء متخصصون في كتابة الكلمات التي تعظم الشيطان وتسبّ الرب ، وتثير الغرائز وتلهبها ، كما أن لهم ملحنين دمجوا تلك الكلمات بموسيقى صاخبة ذات إيقاع سريع ، وتضم أيضا عباقرة في علم النفس والعلوم الروحانية استطاعوا التوصل للأثر الموسيقي الكبير على جسم الإنسان وعلى تفكيره وإلى طرق وأنغام معينة وطبقات صوتية مدروسة بشكل دقيق توصل الإنسان لدرجة الهيجان و الهستيرية المطلوبة للمشاركة في الطقوس الشيطانية، وتحتوي بعض تلك الأغاني على كلمات غير مفهومة المعاني وأحيانا بعض الكلمات المقلوبة ( مثلا كلمة مرحبا تصبح " ا ب ح ر م " وهكذا ) والمعروف أن طريقة قلب الكلمات هي أحد الأدوات التي يستخدموها السحرة والمشعوذين ولها تأثيرات نفسية خطيرة ولكن بشكل غير مباشر وعلى العقل الباطن ، واستعمال الرموز الغريبة والصور المقززة والمقرفة والخارجة عن المألوف شائع بين هذه الفرق.
كثيراً ما يكون وجود الدماء ضرورياً في ممارسة الطقوس، أحياناً يكون ذلك عبر جرح الأعضاء لأنفسهم أو سرقة أكياس الدماء من المستشفيات، و أحياناً يكون ذلك عبر التضحية بحيوان كقط أو كلب أو خفاش و نحره في طقوس خاصّة ثم استعمال دماءه فالبعض يغتسل بها و الآخر يشرب منها و الثالث يستعملها في السحر الأسود...
في بعض الحالات المنفردة تمّ تقديم قرابين بشرية و التمثيل بها و بدمائها و سنفصّل في ذلك لاحقاً.
صورة حقيقية قديمة تظهر جانبا من الطقوس الاباحية التي يمارسها عبدة الشيطان
|
نادراً ما تخلو الحفلات الشيطانية من الجنس، سواء الحالات المنفردة التي يمارسها اثنان أو ثلاثة أمام الجميع، أو الجنس الجماعي حيث يشترك جميع الحاضرين في ممارسة الجنس بجميع أنواعه و يعتبرها الكثيرون هناك فرصة لتجريب أنواع جديدة من الممارسة الجنسية كاللواط و السحاق أو الجنس السادي و غير ذلك
يكاد لا يخلو أي طقس شيطاني من تواجد الخمور و المخدرات و مختلف أنواع المهلوسات العقلية، فالخمور (أحيانا تستبدل بالدماء) هي لمحاكاة الطقوس الدينية المسيحية و ازدرائها، و كذا المهلوسات العقلية و خصوصاً عقار LSD الذي يُستعمل بكثرة من طرفهم فهو لا غنى عنه لأنّه يُذهب العقل و الإدراك و يأخذ المرء في رحلة روحانية تُعرف بالـ"الرحلة العجيبة" و هي تدوم عدة ساعات حيث يتخيّل المتعاطي أشياءاً غير موجودة و يشعر بهلوسة تشعره كأنّه في رحلة في الفضاء الخارجي و تجعله ينفصل عن إطار المكان و الزمان ليحلّق بعيداً عن الوجود...هذا إضافة إلى أن عقار LSD يُفقد المرء الإدراك السليم فيصبح مستعداً لتقبّل أشياء تبدو صعبة التقبّل لولا تعاطي المخدّر كشرب الدماء و ذبح و تعذيب الحيوانات...
صورة تصور جانبا من الطقوس التي تمارس خلال القداس الاسود
|
يرجع تاريخ هذا الطقس إلى العصور الوسطى و بالضبط إلى ما كان يُعرف بـ"السبت الأسود" أو "سبت الساحرات Witches Shabbat" (للمزيد راجع مقالة سبت الساحرات) حيث اعتقد الناس حينئذ أن الساحرات كن يلتقين في مكان مظلم و نائي يوم السبت من اجل ممارسة شعائر و طقوس تكرس لتبجيل الشيطان و خدمته، حيث يقمن بالدوس على الصليب و التبرز عليه ثم التعرّي و التعمد باسم الشيطان. تستمر هذه الحفلات الشيطانية من منتصف الليل و حتى مطلع الفجر , تتخللها أنواع العربدة و المجون و الممارسات الجنسية , و خلال هذه الطقوس تتعلم الفتيات إلقاء التعاويذ و اللعنات الشريرة , كما تقام مأدبة كبيرة تتضمن شرب كميات كبيرة من الخمور و التضحية بالبشر من اجل التهام لحومهم....طبعاً هذا الطقس لم يكن له وجود إلا في مخيّلة كتّاب و أدباء العصور الوسطى الذين استلهموا ذلك من المعتقدات الشعبية المنتشرة في ذلك الوقت، فأسهبوا في وصف و تفصيل "السبت الأسود" و طبّلوا و زمّروا كثيراً لبطش الكنيسة بالمتّهمين بالهطرقة و السحر و الفتيات المتهمات بممارسة السحر و التطاول على الكنيسة.
فُتن الكثير من عبدة الشيطان المعاصرين بهذا الطقس و أعجبهم أيما إعجاب خصوصاً مع الأساطير الدائرة حوله و المكانة التي يحتلّها في المخيّلة الشعبية التي تصل إلى درجة الخوف و الهلع من اسمه عند بعض المسيحيين في الغرب...لذا أصبح "القدّاس الأسود" أهمّ الطقوس الشيطانية على الإطلاق و تشترك فيه جميع الطوائف الإبليسية على اختلاف مشاربها، و لكنّها تختلف في درجة محاكاة الطقس القديم المعروف بالدموية و البشاعة فبعضها يقيمه الطقس بصورة رمزية مع بعض الرقص و الخمور، و البعض الآخر يقيم الطقس بأدقّ تفاصيله مثل التعرّي و ذبح الحيوانات و شرب الدماء و يصل الأمر أحياناً إلى تقديم القرابين البشرية (مثلما يُفترض في الطقس الأصلي)...فأغلب الجرائم الموثّقة المرتبطة بطقوس شيطانية حدثت خلال إجراء هذا الطقس و سنتناول العديد منها لاحقاً.
يتمّ التضحية في هذا الطقس بالقرابين من الحيوانات (غالباً ديك أو قط أسود)...
لكن هناك البعض ممن بفضّل تطبيق الطقس بحذافيره مما يستلزم التضحية بأضحية بشرية - يسمّى حينها "القدّاس الأحمر"- أحياناً تكون باختيارها (أي شخص يهب حياته للشيطان و يقدّم نفسه قرباناً إليه) و أحياناً عبر الاختطاف أو استدراج مجنون أو متشرّد أو عجوز وحيد أي من الناس الذين لا يتنبّه أحد لغيابهم، و كثير من الحالات التي التضحية بالبشر لم يتمّ اكتشافها لتوخّي الحيطة الشديدة و الحذر في اختيار الضحيّة، بينما تناقلت الصحف و وكالات الأنباء بهلع أخبار الحالات التي تمّ اكتشاف أمرها و تقديم المسئولين عنها للمحاكمة (نأتي على ذكرها لاحقاً)...و كثيراً يتم التضحية بطفل رضيع، و غالباً ما يكون هذا الرضيع نتاج زنا بين أعضاء الجماعة و غير مسجّل في الدوائر الحكومية حيث يُذبح و يُضحّى به بمدّة وجيزة بعد ولادته.
على أن طقس العبادة الشيطانية الأصلي يفترض فيه أن تكون المرأة هي القربان ذاته لهذا يبتهل عبدة الشيطان إليه لئلا يطلب التضحية بها لإرسالها إليه تحت الأرض. أما إن طلب فعلى الجميع تنظيم شعائر مماثلة للتضحية بها ودفنها عندئذ يقوم عبدة الشيطان بمص دمها تباعا أثناء ممارسة الجنس معها حتى الموت.
طبعاً يتخلل القداس الأسود ممارسات جنسية و استهلاك مخدرات و مهلوسات لكيّ يتم الانتشاء و إشباع الرغبة و الشهوة.
جانب من جلسة زار عربية و طبعا الاشخاص الظاهرين فيها لا علاقة لهم بعبدة الشيطان و لكن الصورة توضيحية فقط
|
يتم من خلال إشعال النيران وسط حلقة مستديرة في وسطها نجمة خماسية ــ ثم يتم إشعال عدد من الشموع السوداء من مضاعفات رقم 6 و هنا يخلع المصلون ( من الجنسين ) الجزء الأعلى من ملابسهم ، ثم يبدأ الكاهن في ترتيل ما يسمي بالمفاتيح السبعة و هي عبارات يعتقدون أنه يتم بها استحضار الشيطان أو أحد معاونيه و يتم ذلك كله مع تعاطي المخدرات . وعندما يبدأ ظهور تأثير المخدرات علي الموجودين، يأمرهم الكاهن بان يشبكوا أيديهم بعضهم ببعض، و هنا يبدؤون بالرقص الهستري و الصراخ و الهذيان فيما يُعرف عندهم بالرقصة الحمراء المقدسة ولا تنتهي هذه الرقصة إلا بتساقطهم الواحد تلو الآخر ، ويبقى الكاهن مستيقظا للنهاية مستمرا في قراءة تعاويذه وطلاسمه الشيطانية .
هم يؤمنون بأن الشيطان سيتصل بهم عند الإغماء عليهم ويسمونها "نومة الصلاة"، و قبيل بزوغ الفجر يبدأ الكاهن ( يسمونه المركز الحي) في إيقاظهم بالتتابع بادئا بمن سقط أولا، حتى تتكافأ فرص الاتصال بالشيطان.
الجدير بالذكر أن هذا الطقس يمارسه الكثير من المشعوذين و السحرة في العالم العربي، فيعرف في المغرب و الجزائر باسم "الجدبة" و في المشرق باسم "الزار".
ومن أهم تلك المستلزمات ما يأتي :
يشترط في الطقوس الشيطانية أن يرتدي المشاركون الذكور ثياباً سوداء وكذلك كبار السن من النساء ، مع وجود النجمة الخماسية الشيطانية على الثوب ، أما الفتيات الأُخريات فيجب أن يلبسن ثياباً مغرية وفاضحة ، وذلك لاستمالة عواطف المشاركين وإثارتهم ، وهذا يعكس أهمية اللون الأسود عند عبدة الشيطان، كما يعكس إمعانهم في مخالفة الأديان.
عرف المذبح منذ القدم ، فقد ورد ذكره في التوراة والإنجيل ، وهو " مكان مرتفع تقدم عليه الذبيحة أو التقدمة أو البخور أثناء العبادة " ، وتستخدم امرأة عارية كمذبح في الطقوس الشيطانية ، لأن عبادة الشيطان هي دين الجسد دون الروح ، ولأن المرأة هي أم الدنيا حسب الإنجيل الشيطاني.
تستخدم الشموع السوداء في الطقوس ، ويمكن استخدام شمعة بيضاء واحدة فقط وتمثل الشموع السوداء المشتعلة عندهم ضوء إبليس – حامل النور – ، كما تمثل اللهب الحي والرغبة المتوقدة ولهب جهنم
ب- الجرس القرصي : يستخدم لدعوة قوى الظلام ، بضربه مرة بعد أن يهتف الكاهن قائلاً "يحيا الشيطان "
يستخدم كأس القربان في الطقوس الشيطانية كرمز للنشوة والبهجة ، والشراب المستخدم فيها غير مقتصر على الخمر ، إنما يمكن أي مشروب يحدث الإثارة والمتعة و هذا تعريض ومناقضة لطقس العشاء الرباني لدى المسيحيين الوارد في الإنجيل والذي يعد بمثابة الاشتراك مع المسيح في جسده ودمه كما في رسالة بولس بل يهزأ الإنجيل الشيطاني من ذلك ، حيث جاء فيه : " إن العقيدة الشيطانية لا تضحي بإلهها كما فعل الديانات الأخرى "، وهذا استهزاء واضح بالعقيدة المسيحية القائلة بأن المسيح صلب وسفك دمه لافتداء البشرية ، والتكفير عن الخطيئة الأولى ، كما جاء في إنجيل متى : [فإن هذا هو دمي الذي للعهد الجديد والذي يسفك من أجل كثيرين لمغفرة الخطايا]
يستخدم السيف كرمز للقوة، وله عدة استخدامات أثناء الطقوس الشيطانية، إذ يجب الإشارة به نحو رمز "بافوميت" أثناء الابتهال للشيطان، كما يستخدم عند استدعاء أمراء الجحيم الأربعة إضافة إلى استخدامه من قبل الكاهن الذي يضعه على رأس المشاركين وهذه إشارة أخرى ودليل جديد على سيطرة ثقافة العنف وأدواته على عبدة الشيطان حتى أثناء طقوسهم التعبدية .
اتخذ عبدة الشيطان لأنفسهم رموزاً وشعارات لها دلالات ومعانٍ ترتبط بأفكارهم ومعتقداتهم ، كما ترتبط بأفكار ومعتقدات وحضارات ومنظمات أخرى ، ونورد هنا أهم تلك الرموز والشعارات :
البافوميت .. رمز عبدة الشيطان
|
ويكتب بالأرقام ، أو بالأحرف ، أو بثلاث دوائر متداخلة، وهو مأخوذ من سفر الرؤيا الذي جاء فيه : [فلا يستطيع أحد أن يبيع أو يشتري إلا إذا كانت عليه شارة الوحش ، أو الرقم الذي يرمز لاسمه ، ولا بد هنا من الفطنة : فعلى أهل المعرفة أن يحسبوا عدد اسم الوحش، إنه عدد لإنسان ، وهو الرقم "ستمائة وستة وستون"]
وعد مفسرو الإنجيل من يقبل أن يوسم بهذا الرمز، خاضع للشيطان، ومستعد للعمل داخل النظام الاقتصادي الذي يضعه ، لأن العدد ستمائة وستة وستون له رموز ودلالات كثيرة، منها أنه يرمز لأحد ثلاثي الشر: الشيطان، الوحش، والمسيح الدجال.
يطلق عليها أيضاً العين الثالثة ، ولها شكلان ، الأول يرمز إلى الشيطان بصفته ملك الجحيم ، وتظهر تحت العين دمعة تشير إلى حزنه على أولئك الخارجين عن تأثيره، والثاني عين في أعلى هرم وهي ترمز إلى عين إبليس وأتباعه الذين يهيمنون على العالم من خلال التحكم بالمال والثروة ، وهذا الرمز موجود على العملة الأمريكية – الدولار.
وهو رمز للتهكم على الأديان عموماً، وتعبير عن رفض تلك الأديان ، ويضعه العديد من عبدة الشيطان كعقد في رقابهم، إضافة إلى وجوده على أشرطة وأسطوانات أغاني البلاك ميتال.
ويمثل طقوس الخصب وتصاعد الشهوة داخل الإنسان ، ويمثل الذكر والأنثى ويسمى أيضاً : خاتم الحياة الطويلة ، وهو يعود إلى الحضارة الفرعونية.
صليب في نهايته علامة استفهام مقلوبة،ترمز إلى تساؤلهم عن إلوهية الرب والتشكيك فيها ، في حين ترمز إلى القوة الكاملة والمطلقة التي يحوزها إبليس.
وهي إشارة دينية قديمة ، استخدمت قبل هتلر بكثير، إذ وجدت في بعض الآثار والنقوش البوذية والعملات اليونانية ، وترمز إلى عبادة الشمس واتخاذها كإله لأن الشكل مثل مسار الشمس في السماء.
2 - اليد القرناء : وهو رمز للتعارف والتحية بينهم ، والإشارة به نحو شخص آخر من
غيرهم ، يعني وضعه تحت اللعنة .
3 - إشارة الساحرة أو إشارة القمر
2 - رمز الطقس الجنسي: يستخدم في الطقوس الجنسية.
3 - رمز القداس الأسود: يشير إلى إقامة قداس أسود يسخر من الأديان.
4 - الدائرة الطقسية: وتعني عندهم الحفظ من الشر ، لأنها ترمز إلى دائرة الحياة.
5 - مثلث العجائب: يستخدم لاستدعاء الشيطان ، إذ يعتقدون أن الباب الذي يدخل الشيطان
من خلاله كان على شكل مثلث.
6 - الحجاب: يعتقد عبدة الشيطان أن له قوة سحرية.
7 - البروج: يستخدم في العبادة الشيطانية ، ويعني الاعتراف بإبليس كإله .
8 - سيف القوة: يوضع مقلوباً مع قطرة دم.
التعليقات
أضف تعليق